الجريدة تنشر : شيمون بيريز: شاكيرا هي “رسول السلام”
بصفتها سفيرة اليونيسيف للنوايا الحسنة، لبّت نجمة الغناء الكولومبية شاكيرا دعوة الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز للمشاركة في افتتاح المؤتمر الرئاسي بتل أبيب، والذي حمل عنوان "مواجهة الغد”، حيث يهدف هذا المؤتمر إلى الرقي بالتعليم لكونه الاستراتيجية الأفضل للاستقرار والسلام بالعالم.
وخلال المؤتمر الصحفي وصف بيريز شاكيرا بـ”رسول السلام”، وقال إن أولوياتها موجهة إلى الفقراء والذين يعانون التمييز، مضيفًا : "تحركت مشاعري عندما استمعت إلى أغنيتك حول إفريقيا، وما هو صحيح بشأن إفريقيا ينطبق على بقية العالم، وعلى الشرق الأوسط”.
المصدر صحيفة الجريدة
اليوم السابع تنشر قرار مجلس الوزراء بمنع المسئولين من التحدث للإعلام
كتبت سماح لبيب - اليوم السابع
حصل "اليوم السابع" على نسخة من القرار الصادر بتوجيهات من الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء، بمنع جميع الهيئات الحكومية والوزارات من الإدلاء بتصريحات وأحاديث إلى أجهزة الصحافة والإعلام، إلا بعد الحصول على موافقة من الوزير المختص. نص القرار الذى صدر اليوم لجميع الجهات الحكومية والوزارات تحت عنوان "سرى" بإمضاء د. سامى سعد زغلول، على أن يتم التنبيه على العاملين بالوزارات والجهات التابعة لها، بأن تكون أحاديثهم بإذن من الوزير شخصيا ومقصورة على نطاق عملهم.
الأمر الذى أحدث ارتباكا فى جميع الجهات الحكومية اليوم وترتب عليه الامتناع عن الإدلاء بأى تصريحات حول القضايا المتعلقة بالأحداث الجارية، إلا بعد موافقة الوزير المختص، وهو ما يتعارض مع مبدأ الشفافية والإسراع فى الحصول على المعلومات، إضافة إلى أنه يتعارض مع مبادئ الثورة الذى خرج منها رئيس الوزراء متعهدا بالالتزام بها.
المصدر اليوم السابع
المجلس العسكرى يحذر من التدخلات الغربية لإحداث فتنة طائفية بمصر
كتب دندراوى الهوارى وإيناس البنا - اليوم السابع
حذر المجلس الأعلى العسكرى من التدخلات الخارجية لإحداث الفتنة الطائفية داخل مصر، معتبرا أن السياسة الغربية، وليس المسيحيون الغربيون، والساسة الموالون لمصالح الصهيونية والأطماع الغربية يتبنون نفس فكرة الدولة البيزنطية.وقال عضو المجلس اللواء أركان حرب سامى دياب إن هؤلاء الساسة يتفننون فى استكثار فئات الإسلاميين واستنباط بعضهم من بعض وبث عوامل الفرقة والشقاق فيما بينهم باسم الإسلام ذاته، والعمل فى نفس الوقت على تبديد الإسلام الحضارى الذى كان ولا يزال يشكل الجامع المشترك بين المسيحية والإسلام على امتداد هذه الأرض المباركة، ثم تذويب عوامل الثقة التى كانت ولا تزال تؤدى إلى صدق التعاون بين المسلمين والمسحيين، وتحويل الجامع الإيمانى بينهم إلى حساسيات طائفية.
جاء ذلك فى الندوة التى أقامتها القوات المسلحة اليوم الخميس، تحت عنوان "خمسة عشر قرنا.. محبة وإخاء"، والتى حضرها لفيف من الشخصيات الدينية من مسلمين ومسحيين ورموز وطنية مثل د. على السمان ود.محمد سليم العوا ود. مصطفى الفقى ود. أسامة الغزالى حرب ومستشار شيخ الأزهر د.محمود العزب والأنبا مرقص أسقف شبرا الخيمة وممثل البابا شنودة ود.عصام العريان ود.فريد البياضى عضو المجلس الأعلى للطائفة الإنجيلية وهانى عزيز أمين عام جمعية محبى مصر للسلام وغيرهم.
وأكد دياب أنه من الأسلحة التى يواجهها الوطن من أعدائه هى تأييده للمتطرفين تارة بالسلاح وتارة باحتضانهم، وأخرى بمدهم بالسلاح والعتاد، وأربعة بإبادتهم وخامسة بإفشاء الفساد، ونشر شتى وسائل الانحطاط، خاصة بين الشباب بشتى الطرق تحت اسم الحرية والعولمة، وأن كل هذا بالتزامن مع تدمير كل ما هو حضارى من اللغة والفنون وغيرها المنتسبة للحضارة الإسلامية.
وأكد دياب أن العلاج هو السمو بمعتقداتنا الدينية إسلامية كانت أم مسيحية إلى صعيد التحرر من التيارات السياسية الوافدة، مشيرة إلى الوصايا العشر بالمسيحية، والتى هى نفسها أو قريبة منها باختلاف الأسلوب واتحاد المضمون الموجودة فى الربع الأخير من سورة الأنعام فى القرآن الكريم، والتى تؤكد على عدم الشرك بالله والإحسان للوالدين وعدم قتل النفس وعدم الاقتراب من الفواحش، والوفاء بالكيل والميزان، والوفاء بعهد الله.
المصدر : جريدة اليوم السابع
اليوم السابع تنشر: نيويورك تايمز: انقسام "الإخوان" يتفاقم بعد انفصال الشباب عن الحزب
كتبت رباب فتحى- اليوم السابع
علقت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية على قرار شباب جماعة الإخوان المسلمين بالانفصال عن حزب "الحرية والعدالة" وإنشاء حزبا سياسيا جديدا مستقلا، الأمر الذى وصفته الصحيفة بأنه سيزيد التمزق والانقسام اللذان ينخران فى صفوف الجماعة، لاسيما بعدما تحرك بعض أبرز أعضائها لتبنى نهجا أكثر ليبرالية ووسطية من الإسلام السياسى. وقالت الصحيفة الأمريكية، إن الحزب الجديد "التيار المصرى"، أغلب الظن سيدافع عن فصل الدين عن السياسة، وحماية الحريات الشخصية واعتناق المبادئ والثقافة الإسلامية السامية دون تطبيق الحكم الإسلامى، ومن أبرز مؤسسيه، إسلام لطفى، ومحمد القصاص، ومحمد عباس، وهم أنفسهم الذين شاركوا فى الثورة المصرية وانفصلوا عن الأخوان للمساعدة فى قيادة أول أيام المظاهرات التى أطاحت بحكم الرئيس السابق، حسنى مبارك.
ورأت "نيويورك تايمز" أن انفصال الشباب عن الجماعة موقف عصيب بالنسبة إليها، رغم أنها تحظى بشعبية كبيرة فى مختلف المحافظات بسبب مزجها العمل الخيرى مع معارضتها للديكتاتورية العلمانية، فضلا عن أنها شكلت حزبا سياسيا مستقلا فى أعقاب الثورة يسمى "الحرية والعدالة"، يروج لدولة مدنية وديمقراطية فى ضوء ما أسماه أعضاء الجماعة بالإطار الإسلامى، غير أنه اتسم بالغموض بشأن أهدافه النهائية، ولم يتبنى الحريات الشخصية أو إنشاء حكومة علمانية مثلما فعل شباب الجماعة.
وأعقب إعلان انفصال الشباب عن الجماعة فصل الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، الزعيم الليبرالى والذى يحظى بشعبية واسعة، وذلك بعدما أعلن حملة مستقلة للترشح للرئاسة متحديا بذلك تعهد الجماعة بالبقاء بعيدا عن الانتخابات الرئاسية. ويحظى أبو الفتوح بشعبية كبيرة بين شباب الجماعة.
المصدر : جريدة اليوم السابع
الله الذى نعبده رداً... على قصيدة "أعباد المسيح لنا سؤال"

الله الذى نعبده
رداً على قصيدة "أعباد المسيح لنا سؤال"
أَعُبَّادَ المَسِيحِ لَنَا سُؤَالٌ نُرِيدُ جَوَابَهُ مَّمِنْ وَعَاهُ
إذا ماتَ الإِلهُ بِصُنْع قومٍ أمَاتُوهُ فَما هذَا الإِلهُ؟
وَيَا عَجَباً لِقَبْرٍ ضَمَّ رَبا وَأَعْجَبُ مِنْهُ بَطْنٌ قَدْ حَوَاهُ
أَقَامَ هُنَاكَ تِسْعاً مِنْ شُهُورٍ لَدَى الظُّلُمَاتِ مِنْ حَيْضٍ غِذَاهُ
وَشَقَّ الْفَرْجَ مَوْلُودًا صَغِيراً ضَعِيفاً، فَاتِحاً لِلثَّدْى فَاهُ
وَيَأْكُلُ، ثمَّ يَشْرَبُ، ثمَّ يَأْتِى بِلاَزِمِ ذَاكَ، هَلْ هذَا إِلهُ؟(1)
هنا تجدنا
للأعلان لدينا
راسلنا على هذا البريد
هنا تجدنا
راسلنا على هذا البريد
site_ccoptic@yahoo.com
هنا تجدنا
على صفحتنا فى الفيس بوك
وجروبنا على الفيس بوك أيضاً
بإمكانك مراسلتنا على هذا البريد
site_ccoptic@yahoo.com
وبأمكانك ايضاً أن ترسل لنا مواضيع وفيديوهات لنشرها على الموقع
وبأمكانك ايضاً أن ترسل لنا مواضيع وفيديوهات لنشرها على الموقع










